يحث تداعيات جائحة كورونا على الطفل، ودور الأسرة وقطاعات الدولة ومؤسسات المجتمع المدني والمنظمات الدولية وجهودها تجاه الأزمة.ويتيح الملتقى الذي يعقد في ظل أزمة جائحة كورونا، وتداعياتها القاسية، إجراء حوارات ومناقشات تسهم في التوقف والتفكير في سبل تحسين تمتع الأطفال بالحماية والرعاية، وجميع الحقوق المنصوص عليها في اتفاقية حقوق الطفل، بما فيها توفر التعليم الجيّد والرعاية الصحية والحماية من جميع أشكال الضرر.